(الصفحة 344)
أجمعين وإن كانت الموانع غير قليلة وآلالام الجسمية والروحية متكثرة والعوائق غير عديدة لكن نعم الله التي لا تعد ولا تحصى وآلائه فوق حدّ الاحصاء وقدرته قدرة مطلقة لا تعادلها قدرة فالمأمول منه الوصول إلى المقصود إن شاء الله تبارك وتعالى.
والحمد لله أوّلا وآخراً وظاهراً وباطناً
require("baknext.php");
?>