جستجو در تأليفات معظم له
 

قرآن، حديث، دعا
زندگينامه
کتابخانه
احکام و فتاوا
دروس
اخبار
ديدارها و ملاقات ها
پيامها
فعاليتهاى فرهنگى
کتابخانه تخصصى فقهى
نگارخانه
پايگاه هاى مرتبط
مناسبتها
معرفى و اخبار دفاتر
صفحه اصلي  

كتابخانه فقه پنج پيام در شهادت مظلومانه حضرت فاطمه زهرا(عليها السلام)
صفحات بعد
صفحات قبل
( صفحه 40)

ذى القربى و خاندان پيامبر(صلى الله عليه وآله)است كه در رأس آنان زهراى اطهر است(1).

  • 1 . فضائل أهل البيت (عليهم السلام) : 179 ح 265، صحيح بخارى 6:44 ح 4818، جامع البيان 13: 32 ح 30680، مقاتل الطالبيّين: 52، المعجم الكبير 3: 47 ح 2641، المستدرك على الصحيحين 3:189 ح 4802، الكشف والبيان 8: 310 ـ 314، شواهد التنزيل 2: 189 ـ 196 ح 822 ـ 828، الكشّاف 4: 220، مقتل الحسين (عليه السلام) خوارزمى 1: 1، التفسير الكبير فخر رازى 9: 595، تفسير بيضاوى 5: 80، ذخائر العقبى: 25، تفسير غرائب القرآن 6: 74، مجمع الزوائد 9: 168، الفصول المهمّة 1: 155، الدر المنثور 7: 300، فتح القدير 4: 537، روح المعاني 25: 44 ـ 46.
  • المحاسن: 144 ـ 145 ح 45 ـ 48، تفسير فرات كوفى: 387 ـ 399،
    مقتل الحسين (عليه السلام) ابن أعثم كوفى: 167، قرب الإسناد: 128 ح 450، تفسير قمّى 2: 275 ـ 276، كافى 1: 413 ح 7، و ج 8: 93 ح 66، جوامع الجامع 4: 48، مجمع البيان 9: 42 ـ 43، تفسير روض الجِنان و روح الجَنان 17: 122 ـ 127، متشابهات القرآن ومختلفه 2: 59 ـ 60، عمدة عيون صحاح الأخبار: 91 ـ 94 ح 38، 39، 44، 47، 59 و 66 و ص 417 ح 614، تأويل الآيات: 530 و 533، تفسير البرهان 4: 815 ـ 824، بحار الأنوار 23 ـ 228 ـ 253، و ج 26: 252 ح 22، و ج 37: 65 ح 36 و ص 100 ح 2، و ج 43: 361 ـ 362 ح 3 و 4، تفسير نور الثقلين 4: 571 ـ 577، تفسير كنز الدقائق 9: 255 ـ 273، احقاق الحق 3: 2 ـ 23، و ج 9: 92 ـ 101، و ج 14: 106 ـ 115، و ج 18: 336 ـ 338، عوالم العلوم فاطمة الزهراء(عليها السلام) 1: 113، و ج 2: 572، 632، 705، الميزان في تفسير القرآن 18: 51 ـ 53، مسند فاطمه(عليها السلام)عطاردى: 229 ح 1.

( صفحه 41)

اين امر به عنوان يك تكليف و فريضه براى همه انسان ها در تمامى دوران است و اختصاص به مردم زمان آن حضرت نداشته است.

مودّت نسبت به فاطمه، تكريم و تعظيم آن حضرت، و احياى ياد و خاطره او و ذكر رنج ها و مصائبى است كه بر آن وجود نازنين وارد شده است(1).

ما هيچگاه نمى توانيم آن مصائب را فراموش نماييم و تاريخ گواه بر اين امر است كه در مدّت عمر كوتاه(2) چه زجرها و ظلم ها بر آن يگانه بانو وارد شد كه اميرالمؤمنين على (عليه السلام) كه در رأس موحّدين است، بعد از شهادت او فرمود: حزن و اندوهم هميشگى است و پايان نمى پذيرد(3). آيا با چنين تعبيرى، شيعه حضرت على (عليه السلام) و امّت

  • 1 . منابع آن در ص 27 پاورقى 1 بيان شد.
  • 2 . منابع آن در ص 11 پاورقى 1 بيان شد.
  • 3 . شرح نهج البلاغه ابن أبي الحديد 10: 265.
  • اصول كافى 1: 459 ح 3، شرح الأخبار 3: 70، أمالى مفيد: 282 ح 7، نهج البلاغة صبحي صالح: 319 ـ 320 خطبه 202، أمالى طوسى: 109 ح 166، دلائل الإمامة: 138 ح 46، روضة الواعظين 1: 152، مناقب ابن شهرآشوب 3: 364، كشف الغمة 2: 131، 132، بحارالأنوار 43: 193 ح 21 و ص 211 ح 40، الغدير 9: 509، احقاق الحق 10: 481، عوالم العلوم فاطمة الزهراء(عليها السلام)2: 1121 ـ 1124 ح 1 ـ 3، مسند فاطمه(عليها السلام) عطاردى: 394 ح 3 و ص 402 ح 2.

( صفحه 42)

پيامبر(صلى الله عليه وآله) مى تواند جداى از اين حزن و ماتم باشد؟

از اين جهت، بر شيعيان و پيروان اهل بيت (عليهم السلام) است كه در روز چهارشنبه سوّم جمادى الثاني، كه بر حسب روايات صحيحه(1)مصادف با شهادت آن حضرت است و بحمد الله در كشور جمهورى اسلامى تعطيل رسمى است، هر چه بيشتر در احياى اين امر بكوشند و با فريادها و عزادارى ها و دستجات، ارادت خود را به آن حضرت اظهار و گوشه اى از حقوق آن شهيده را ادا نمايند. انشاء الله.

محمّد فاضل لنكرانى
29/4/83
  • 1 . منابع آن در ص 27 پاورقى 1 بيان شد.

( صفحه 43)

بسم الله الرحمن الرحيم

«السلام عليك يا أيّتها الصّديقة الشّهيدة(1)»

در آستانه سالگرد شهادت بزرگ بانوى اسلام وجهان فاطمه زهرا سلام الله عليها قرار داريم.

وجود شريفى كه مورد مباهات حق تعالى(2) و ميوه دل رسول

  • 1 . كافى 1:458 ح 2، عوالم العلوم فاطمة الزهراء(عليها السلام) 1:91 ح 5، مسند فاطمه(عليها السلام) عطاردى: 293 ح 1.
  • 2 . أمالى صدوق: 176 ح 178، دلائل الإمامة: 75 ح 13، بشارة
    المصطفى: 182 و 307، مناقب ابن شهرآشوب 3:199، عمدة عيون صحاح الأخبار 1:254 ح 319، الفضائل ابن شاذان: 524 ح 221، كشف الغمة 1:93، 107، و ج 2: 77، فرائد السمطين 2: 34 ح 371، ارشاد
    القلوب ديلمى 2: 142، المحتضر: 109، بحار الأنوار 27: 74 ح 1 و
    ص 104 ح 74، و ج 28: 38 ح 1، و ج 39: 284 ح 69، و ج 43: 172 ح 13، احقاق الحق 9: 201 و 267، و ج 16: 476، عوالم العلوم فاطمه الزهراء(عليها السلام)2: 546، بيت الأحزان: 47، مسند فاطمه(عليها السلام)عطاردى: 500 ـ 501 ح
    23 و 24.

( صفحه 44)

خدا(صلى الله عليه وآله)(1) و همسر امير المؤمنين على (عليه السلام) و مادر امامان معصوم ما است(2).

آن حضرت بزرگترين بانوى عالميان است. گرچه در قرآن كريم خداوند نسبت به حضرت مريم فرموده است «واصطفاك على نساء العالمين»(3)، امّا برحسب روايات معتبره اين اختيار واصطفاء از آن جهت بوده است كه حضرت مريم بدون شوهر ولادت حضرت عيسى (على نبيّنا وآله وعليه السلام) را محقّق ساخت و از اين جهتِ خاص، حضرت مريم(عليها السلام)نظير نداشت. امّا مقام و عظمت حضرت فاطمه(عليها السلام)در علم و عصمت و طهارت و عبوديّت و بندگى بر همه زن هاى عالم

  • 1 . مقتل الحسين (عليه السلام) خوارزمى 1: 59 و در آن است «بهجة قلبي».
  • أمالى صدوق: 175 ح 178 و ص 575 ح 787، روضة الواعظين 1: 150، تفسير روض الجِنان و روح الجَنان 4: 318، بحار الأنوار 37: 85 ح 52، و ج 43: 24 ح 20 و ص 172 ح 13، احقاق الحق 4: 288، و ج 9: 199، و ج 13: 77 و 79، و ج 19: 76، عوالم العلوم فاطمة الزهراء(عليها السلام)، 1: 129 ح 23 و ص 148 ح 18، و ج 2: 542 ح 2، مسند فاطمه(عليها السلام) عطاردى: 147 ح 4 و ص 334 ح 2.
  • 2 . منابع آن در ص 37 پاورقى 3 بيان شد.
  • 3 . سوره آل عمران 3: 43.