فهرس الموضوعات | |
الإهداء | 5 |
المقدّمة | 7 |
حقيقة المعجزة | |
المعجزة اصطلاحاً وشروطها | 13 |
اعتبار اُمور في تحقّق الإعجاز الإصطلاحي | 13 |
الأوّل: كون الإتيان بذلك الأمر المعجز مقروناً بالدعوى | 13 |
الثانى: كون الدعوى عبارة عن منصب من المناصب الإلهيّة | 13 |
الثالث: كون الدعوى في نفسها ممّا يجرى فيه احتمال الصّدق والكذب | 14 |
الرابع: كون ذلك الأمر خارقاً للعادة الطّبيعيّة | 15 |
الخامس: كون الإتيان بذلك الأمر مقروناً بالتّحدى | 17 |
السادس: كونه سالماً عن المعارضة | 18 |
السابع: كون وقوع الأمر الخارق للعادة بيده بمقتضى إرادته وغرضه | 18 |
إنكار المعجزة | 19 |
عدم لزوم المعجزة | 20 |
وجه دلالة الإعجاز على الصدق | 23 |
وجوه إعجاز القرآن | |
آيات التحدّي، وهي عدّة آيات: | 27 |
أوّلها: الآية الكريمة الواردة في سورة الأحزاب | 27 |
ثانيها: ما ورد في سورة يونس | 29 |
ثالثها: ما ورد في سورة هود | 29 |
المناقشة حول معنى التحدّي | 29 |
تفصّي صاحب «الميزان» عن هذا الإشكال | 32 |
جواب المؤلّف«دام ظلّه» عن هذا الإشكال | 34 |
رابعها: ما ورد في سورة الطور | 36 |
خامسها: ما ورد في سورة البقرة | 36 |
القرآن معجزة خالدة | 38 |
عدم اختصاص إعجاز القرآن بوجه خاصّ | 40 |
التحدّي بمن اُنزل عليه القران | 43 |
التحدّي بعدم الاختلاف وبالسلامة والاستقامة | 44 |
ذكر إشكالين في المقام والجواب عنهما | 46 |
التحدّي بأنّه تبيان كلّ شيء | 48 |
التحدّي بالإخبار عن الغيب | 51 |
الإستدلال بالآيات | 52 |
التحدّي بالبلاغة | 57 |
القرآن ومعارفه الاعتقاديّة | 66 |
القرآن وقوانينه التشريعية | 70 |
القرآن وأسرار الخلقة | 75 |
إيراد بعض الآيات الواردة في المقام | 76 |
1 ـ ما ورد في شأن النبات وثبوت سنّة الزواج بينها | 76 |
2 ـ ما ورد في شأن النبات من جهة أنّ لها وزناً خاصّاً | 77 |
3 ـ ما ورد في شأن الأرض وأنّها متّصفة بوصف الحركة | 77 |
4 ـ ما ورد في شأن كرويّة الأرض | 80 |
5 ـ من الأسرار الّتي دلّ عليها الكتاب العزيز تعدّد السماوات والأرضين | 84 |
6 ـ من تلك الأسرار ما بيّنه الآيات الدالّة على حركة الشمس | 85 |
شبهات حول إعجاز القرآن | |
شبهة غموض الإعجاز | 89 |
شبهة التناقض والاختلاف | 91 |
صحّة إسناد الفعل إلى العبد وإلى الله | 92 |
ذكر أمثلة في المقام | 97 |
شبهة وجود العجز عن الإتيان بغير القرآن أيضاً | 99 |
شبهة العجز عن المعارضة بسبب الخوف والتطبّع على القرآن | 101 |
شبهة الخلط والتداخل بين الموضوعات القرآنية | 105 |
شبهة احتقار المعارة وعدم الإعلان عنها | 107 |
شبهة وقوع المعارضة وتعداد من عارض بلاغة القرآن | 108 |
معارضوا القران من أدعياء النبوّة | 108 |
1 ـ مسيلمة بن حبيب، المعروف بالكذّاب | 109 |
2 ـ سجاح بنت الحارث بن سويد | 118 |
3 ـ عبهلة بن كعب، المعروف بالأسود، كذّاب العنسي ذوالخمار | 120 |
4 ـ طليحة بن خويلد الأسدي | 122 |
5 ـ النضر بن الحارث بن كلدة | 125 |
6 ـ أبوالحسن عبدالله بن المقفّع الفارسي | 126 |
7 ـ أبوالحسين أحمد بن يحيى، المعروف بابن الراوندي | 128 |
ذكر بعض ما جاء في رسالة «حسن الإيجاز» والجواب عنه | 132 |
حول القرّاء والقراءات | |
دعوى تواتر القراءات | 143 |
كون البسملة قرآناً | 145 |
دعوى عدم كون سورة الفاتحة والمعوّذتين من القرآن والجواب عنه | 146 |
انحصار ثبوت القرآن بالتواتر | 148 |
ترجمة المختصرة لقرّاء العشر | 150 |
عدم تواتر قراءات هؤلاء القرّاء | 152 |
شهادة غيرواحد من أعلام أهل السنّة على عدم تواتر القراءات | 155 |
دعوى بعض فقهاء الشيعة تواتر القراءات السبع وبيان مرادهم من ذلك | 156 |
توجيه المحقق القمّي تواتر القراءات | 157 |
مستند القائلين بالتواتر والجواب عنها | 158 |
الأوّل: دعوى قيام الاجماع | 158 |
الثاني: اهتمام الصحابة والتابعين بالقرآن | 158 |
الثالث: دعوى الملازمة بين تواتر أصل القرآن ، و بين تواتر القراءات المختلفة | 160 |
الرابع: رجوع اختلاف القراءات إلى الاختلاف في أصل الكلمة | 161 |
حجّية القراءات وجواز الاستدلال بها على الحكم الشرعي وعدمها | 163 |
جواز القراءة بكلّ واحدة من القراءات السبع وعدمه | 165 |
اُصول التفسير | |
تمهيد | 169 |
الاُمور الثلاثة الّتي هي اُصول التفسير: | 170 |
الأمر الأوّل: ظواهر الكتاب | 170 |
أدلّة حجّية ظواهر الكتاب | 171 |
الاستدلال بحديث الثقلين | 172 |
الاستدلال بالروايات الدالّة على عرض الأخبار على الكتاب | 173 |
الاستدلال بالروايات الدالّة على استدلال الأئمّة (عليهم السلام) بالكتاب | 174 |
أدلّة منكري حجّية ظواهر الكتاب والجواب عنها | 177 |
أوّلها: النهي عن تفسير القرآن بالرأي | 177 |
ثانيها: دعوى اختصاص فهم القرآن بأهل الكتاب | 179 |
ثالثها: اشتمال القرآن على المعاني الشامخة و... | 182 |
رابعها: كون العمومات والإطلاقات وظواهر الكتاب حجّة | 182 |
خامسها: منع القرآن بنفسه عن العمل بالمتشابه | 183 |
سادسها: وقوع التحريف بالنقيصة في الكتاب المانع عن حجّية الظواهر | 185 |
الأمر الثاني: قول المعصوم (عليه السلام) | 185 |
مستند حجّية خبر الواحد | 186 |
الأمر الثالث: حكم العقل | 189 |
أولويّة حكم العقل في اُصول التفسير | 190 |
عدم تحريف الكتاب | |
تمهيد | 195 |
عرض لمعاني التحريف والردّ عليه | 197 |
مذهب الإماميّة في عدم التحريف المتسالم عليه | 200 |
نسبة الآلوسي التحريف إلى الشيعة الإماميّة | 204 |
جواب الآلوسي | 209 |
كون نسخ التلاوة نوعاً من التحريف | 210 |
ذكر بعض الآخر من أهل السنّة القائل بالتحريف بالنقيصة | 210 |
أدلّة عدم التحريف ومناقشة القائلين به | 213 |
الدليل الأوّل: آية الذكر | 213 |
الإيراد على الاستدلال بها والجواب عنه | 216 |
الدليل الثاني: قوله تعالى: ( ... لاَّ يَأْتِيهِ الْبَـطِـلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لاَ مِنْ خَلْفِهِ ى...) | 221 |
الإشكال على الاستدلال بها والجواب عنه | 222 |
الدليل الثالث: ما أفاده صاحب «الميزان» | 225 |
الدليل الرابع: حديث الثقلين ووجوه الاستدلال بها | 228 |
استلزام القول بالتحريف، عدم إمكان التمسّك بالكتاب | 229 |
الشبهات الواردة على الاستدلال بحديث الثقلين في هذا الوجه، والجواب عنها | 231 |
الظاهر كون كلّ واحد من الثقلين حجّة مستقلّة | 234 |
الدليل الخامس: عرض الروايات والأخبار على الكتاب | 237 |
الدليل السادس: الأخبار الكثيرة الوارة في بيان أحكام أو فضائل لختم القرآن أو سوره | 242 |
الدليل السابع: العقل، وفيه احتمالات: | 247 |
الأوّل: وقوع التحريف من الشيخين بعد وفاة النبيّ (صلى الله عليه وآله) | 247 |
الثاني: وقوعه من عثمان | 250 |
الثالث: وقوعه بعد زمان الخلفاء | 251 |
شبهات القائلين بالتحريف | |
الشبهة الاُولى: كلّ ما وقع في التوراة والإنجيل يقع في القرآن ومناقشتها | 257 |
الروايات الدالّة على ذلك | 258 |
الجواب عن هذه الروايات | 260 |
الشبهة الثانية: كون كيفيّة جمع القرآن مستلزماً عادة لوقوع التغيير والتحريف فيه | 264 |
الروايات الدالّة على عدم تحقّق جمع القران إلاّ بعد وفاة النبيّ (صلى الله عليه وآله) | 269 |
نقد هذه الروايات بأنّها مخدوشة من جهات: | 278 |
الاُولى: تناقضها في نفسها | 278 |
الثانية: تعارضها مع روايات اُخرى | 283 |
الثالثة: تعارضها مع الكتاب والعقل | 287 |
الرابعة: مخالفتها لضرورة تواتر القرآن | 294 |
الخامسة: استلزامها للقول بالتحريف | 294 |
ارتباط جهة من القرآن بأبي بكر | 295 |
ارتباطه بعثمان | 297 |
معاني لفظ «الجمع» هنا | 299 |
الشبهة الثالثة: وجود مصحف لعليّ (عليه السلام) غيرالمصحف الموجود، والجواب عنها | 301 |
عدم ثبوت كون ترتيب السور توفيقيّاً، والجواب عنه | 303 |
كون ترتيب الآيات بتوقيف من الرسول (صلى الله عليه وآله) ، وبأمر من جبرئيل (عليه السلام) | 305 |
كلام صاحب «الميزان» | 306 |
إيراد المؤلّف عليه | 307 |
الشبهة الرابعة: الروايات الكثيرة الواردة في هذا الباب وادّعى تواترها، وهي على طوائف | 310 |
الطائفة الاُولى: الروايات الدالّة على التحريف بعنوانه، أو التغيير والتبديل ومايشابهها | 310 |
مناقشة الطائفة الاُولى | 314 |
الطائفة الثانية: الروايات الدالّة على ذكر أميرالمؤمنين والأئمّة (عليهم السلام) في بعض الآيات | 316 |
مناقشة الطائفة الثانية | 318 |
قصّة حديث الغدير | 319 |
دلالة الروايات المتواترة على وجوب عرضها على الكتاب | 321 |
الطائفة الثالثة: الروايات الدالّة على ذكر أسامي أشخاص اُخر في القرآن | 323 |
مناقشة الطائفة الثالثة | 324 |
الطائفة الرابعة: الروايات الدالّة على تغيير بعض كلمات الكتاب بعد النبي (صلى الله عليه وآله) | 325 |
مناقشة الطائفة الرابعة | 327 |
الطائفة الخامسة: الروايات الدالة على وقوع النقيصة في القران | 328 |
مناقشة الطائفة الخامسة | 332 |
تضعيف أحمد بن محمّد السيّاري | 333 |
الشبهة الخامسة: عدم ارتباط بعض الآيات ببعضها، والجواب عنه | 337 |
النتيجة | 340 |
فهرس الآيات القرآنية | 345 |
فهرس الأحاديث والآثار | 359 |
فهرس الأشعار | 373 |
فهرس أسماء الملائكة والأنبياء (عليهم السلام) | 375 |
فهرس أسماء الأئمّة المعصومين (عليهم السلام) | 377 |
فهرس الرواة والأعلام | 379 |
فهرس الاُمم والجماعات والفرق والقبائل والطوائف | 397 |
فهرس الأيّام والوقائع والحوادث | 411 |
فهرس الأمكنة والبقاع والبلدان | 417 |
فهرس الألواح والصحف والكتب | 423 |
فهرس الحيوانات والثمار والمتفرّقات | 427 |
فهرس مصادر التحقيق | 431 |