فهرس الموضوعات | |
مقدّمة المؤلّف دام ظلّه | 3 |
وجوب التقليد أو الاحتياط لغير المجتهد | 9 |
تقدّم الاجتهاد على التقليد وعدمه | 18 |
جواز التقليد للمجتهد وعدمه | 24 |
جواز العمل بالاحتياط والاكتفاء به ولو كان مستلزماً للتكرار | 28 |
الاُمور التي يمكن الاستناد إليها بعدم جواز الاحتياط والجواب عنها | 35 |
الاستدلال بروايتين على بطلان الاحتياط في العبادة والجواب عنه | 42 |
حكم صورة الشكّ | 44 |
الاُمور التي ينبغي أو يجب التنبيه عليها في باب الاحتياط | 47 |
معنى التقليد | 59 |
ذكر اُمور مرجّحة لكون التقليد بمعنى نفس العمل | 63 |
أدلّة جواز التقليد; وهي اُمور: الأوّل : العقل | 68 |
الثاني : بناء العقلاء واستمرار سيرتهم | 69 |
الثالث : الآيات، منها: آية النفر | 72 |
ومنها: آية السؤال | 77 |
الآيات التي استدلّ بها على النهي عن التقليد والجواب عنها | 81 |
الرابع: الروايات | 82 |
شرائط مرجع التقليد ; وهي أمور : | 91 |
الأوّل: البلوغ | 92 |
الثاني: العقل | 94 |
الثالث: الإيمان | 95 |
الرابع: العدالة | 98 |
الخامس: الرجوليّة | 103 |
السادس: الحريّة | 106 |
السابع: كونه مجتهداً مطلقاً | 107 |
الثامن والتاسع: الحياة والأعلميّة | 114 |
العاشر: أن لايكون متولّداً من الزنا | 114 |
الحادي عشر: أن لايكون مقبلاً على الدنيا | 114 |
التخيير عند تساوي المجتهدين، والعدول من الحيّ إلى الحيّ | 116 |
ما قيل أو يمكن أن يقال بالاستدلال على التخيير مع العلم بالمخالفة اُمور: | 116 |
الأوّل: شمول اطلاقات أدلّة التقليد وحجيّة فتوى المجتهد لكلاهما | 116 |
الثاني: السيرة العقلائيّة | 117 |
الثالث: دعوى الإجماع على ثبوت التخيير في المسألة | 118 |
الرابع: دعوى الإجماع على أنّ العامّي لا يجب عليه الاحتياط | 119 |
الخامس: عموم الأخبار العلاجيّة الواردة في الخبرين المتعارضين | 120 |
السادس: خصوص موثّقة سماعة | 121 |
معنى الحجيّة التخييريّة | 122 |
الاستدلال على جواز العدول من أحدهما إلى الآخر عند تساويهما في الفضيلة بوجهين | 125 |
أحدهما: الإطلاقات الدالّة على حجيّة فتوى المجتهد | 125 |
ثانيهما: استصحاب | 127 |
مناقشة سيّد الخوئي في جريان هذا الاستصحاب والجواب عنه | 127 |
أدلّة القول بعدم جواز العدول والجواب عنها | 133 |
تقليد الأعلم والفحص عنه، وفيه مقامات: المقام الأوّل: تعيّن تقليد الأعلم وعدمه | 138 |
أدلّة لزوم الأخذ بفتوى الأعلم; وهي وجوه: | 140 |
الأوّل: الإجماع | 140 |
الثاني: عدم شمول إطلاقات الكتاب والسنّة للمتعارضين وتعيّن الرجوع إلى الأعلم بالعقل | 141 |
الثالث: استمرار السيرة العقلائيّة | 142 |
الرابع: اعتبار فتوى المجتهد من باب الطريقيّة | 143 |
الخامس: طائفة من الروايات التي يمكن استفادة هذا الأمر منها | 146 |
ما استدلّ على عدم تعيّن تقليد الأعلم; وهو وجوه أيضاً: | 154 |
منها: التمسّك بإطلاق الأدلّة الواردة في جواز الرجوع إلى الفقيه | 154 |
ومنها: الروايات الدالّة على إرجاع الأئمّة(عليهم السلام) جماعة من الشيعة إلى جمع من أصحابهم | 155 |
ومنها: جريان سيرة المتشرّعة | 157 |
ومنها: كون وجوب تقليد الأعلم عسراً على المكلّفين | 157 |
الاستدلال على تعيّن تقليد الأعلم فيما إذا لم تعلم الموافقة والمخالفة بينهما | 160 |
الاستدلال على عدم التعيّن في هذه الصورة باُمور: | 162 |
الأوّل: إطلاقات الأدلّة القائمة على حجيّة فتوى الفقيه من الآيات والروايات المتقدّمتين | 162 |
الثاني: إرجاع الأئـمّة(عليهم السلام) عوامّ الشيعة إلى خواصّ أصحابهم | 165 |
الثالث: السيرة العقلائيّة | 166 |
المقام الثاني: وجواب الفحص عن الأعلم | 166 |
المقام الثالث: إذا تساوى المجتهدان في العلم ، أو لم يعلم الأعلم منهما | 167 |
المقام الرابع: مرجحيّة الأورعيّة | 168 |
المقام الخامس: تعيّن تقليد محتمل الأعلميّة بمقتضى حكم العقل | 171 |
كون الأعلم منحصراً في شخصين | 173 |
لزوم تقليد الأعلم في مسألة وجوب تقليده | 174 |
جواز التبعيض في التقليد | 177 |
وجوب الاحتياط في زمان الفحص | 180 |
جواز تقليد المفضول فيما يعلم توافق فتواه مع فتوى الأفضل | 181 |
إذا لم يكن للأعلم فتوى في مسألة | 184 |
وجوب العدول إلى مجتهد آخر في موارد | 187 |
جواز تقليد الميّت ابتداءً وبقاء وعدمه | 189 |
اشتراط الحياة في المفتي مطلقاً وعدمه | 189 |
جواز تقليد الميّت ابتداءً وعدمه | 193 |
الاستدلال على اشتراط الحياة في المفتي و عدم جواز تقليد الميّت | 194 |
الاستدلال على عدم الاشتراط وجواز الرجوع إلى فتوى الميّت | 204 |
جواز البقاء على تقليد الميّت وعدمه | 211 |
الاستدلال على جواز البقاء فيما لا تعلم المخالفة بينه وبين الحيّ، منها: الاستصحاب | 211 |
ومنها: إطلاق الأدلّة اللفظيّة | 214 |
ومنها: السيرة العقلائيّة | 214 |
توهّم اعتبار أمرين في جواز البقاء والجواب عنه | 215 |
صورة العلم بمخالفة المجتهد الحيّ والميّت في الفتوى | 218 |
جواز الرجوع عن تقليد الميّت إلى الحيّ الأعلم | 220 |
عدم جواز الرجوع إلى الميّت ثانياً بعد الرجوع عن الميّت إلى الحيّ الأعلم | 220 |
عدم جواز العدول في الفرض المذكور إلى حيّ آخر إلاّ إلى أعلم منه | 224 |
لزوم كون البقاء على تقليد الميّت مستنداً إلى فتوى الحيّ | 224 |
وجوب العمل بفتوى الحيّ في البقاء على تقليد الميّت | 225 |
إذا كان المجتهد الثاني قائلاً بجواز البقاء | 225 |
لو كان المجتهد الثاني قائلاً بحرمة البقاء ووجوب الرجوع إلى الحيّ | 230 |
انعزال وكيل المجتهد بموته دون المنصوب من قبله | 236 |
صحّة الأعمال السابقة في صورة اختلاف المجتهد الحيّ مع الميّت | 240 |
إذا قلّد مجتهداً من غير فحص | 243 |
لو عرض للمجتهد ما يوجب فقده للشرائط | 245 |
ما يثبت به الاجتهاد والأعلميّة، والطريق إلى ثبوتهما أمران: | 247 |
الأوّل: العلم بحصول الاجتهاد أو الأعلميّة من أيّ طريق حصل ، أو أيّ سبب تحقّق | 247 |
الثاني: شهادة عدلين وقيام البيّنة | 247 |
ما يمكن أن يستدلّ به على اعتبار البينّة اُمور: منها: الإجماع | 247 |
ومنها: عدم الإشكال في اعتبار البيّنة في مورد الترافع والخصومة | 248 |
ومنها: الروايات التي يمكن استفادة اعتبار البينّة منها | 249 |
ثبوت الاجتهاد والأعلميّة بخبر الثقة | 253 |
الروايات التي استدلّ بها على حجيّة الخبر الواحد العدل أو الثقة | 258 |
عدم جواز تقليد من لم يبلغ مرتبة الاجتهاد | 260 |
وجوب التقليد على غير المجتهد | 260 |
عمل الجاهل المقصّر أو القاصر من غير تقليد | 262 |
طرق ثبوت فتوى المجتهد | 270 |
حكم صور تعارض الطريقين | 274 |
وجوب تعلّم المسائل التي هي محلّ الابتلاء غالباً | 278 |
حكم الشيخ الأنصاري(قدس سره) بفسق من ترك تعلّم مسائل الشكّ والسهو والجواب عنه | 281 |
هل يجوز الاكتفاء بالعبادة التي احتمل كونها واجدة للأجزاء والشرائط مع التمكّن من الامتثال التفصيلي أو الإجمالي، أم لا؟ | 284 |
العمل بلا تقليد مدّة | 288 |
الشك في صدور العمل عن تقليد صحيح | 297 |
كون البناء على الصحّة مجدياً في خصوص الأعمال السابقة | 299 |
اعتبار العدالة في المفتي والقاضي وطرق ثبوتها | 301 |
معنى العدالة ومفهومها | 303 |
كلام السيّد الخوئي(قدس سره) في معنى العدالة والجواب عنه | 307 |
ما استدلّ به على اعتبار الملكة في العدالة | 310 |
حول صحيحة عبدالله بن أبي يعفور | 313 |
الكلام في سندها | 314 |
الكلام في دلالتها | 316 |
ما أفاده الشيخ عبد الكريم الحائري(قدس سره) في معنى الرواية | 323 |
ما أفاده الشيخ الأعظم الأنصاري في ذلك | 325 |
ما أفاده السيّد الخوئي(قدس سره) في ذلك | 326 |
الكبيرة والصغيرة | 328 |
كلام السيّد بحر العلوم في تعداد الكبائر ، وإيراد صاحب الجواهر عليه | 332 |
المعاصي التي صرّح في الكتاب بالوعيد بالنار | 332 |
المعاصي التي وقع التصريح فيها بالعذاب دون النار | 335 |
المعاصي التي يستفاد من الكتاب العزيز وعيد النار عليها ضمناً ولزوماً | 339 |
سائر الروايات الواردة في الكبيرة | 345 |
تعداد الكبائر | 348 |
معنى الإصرار على الصغيرة | 352 |
اعتبار الاجتناب عن خصوص الكبائر في تحقّق العدالة | 355 |
كون الإتيان بالكبيرة مانعاً عن قبول الشهادة وعدمه | 360 |
اعتبار المروءة في العدالة | 363 |
كاشفيّة حسن الظاهر عن العدالة | 365 |
الخطأ في نقل الفتوى، أو خطأ المجتهد في بيان فتواه | 370 |
ابتلاء المصلّي في أثناء الصلاة بما لا يعلم حكمه | 377 |
حكم الوكيل في عمل عن غير، والأجير عن الوصيّ أو الوليّ | 379 |
اختلاف المتعاملين في التقليد | 383 |
الفرق بين الاحتياط المطلق وغير المطلق | 386 |
فهرس مصادر التحقيق | 391 |