كما لا يخفى.
ولكن بعد ضعف أسناد الروايات الثلاث التي هي مدرك للقاعدة وعدمجبر ضعفها بالشهرة بين القدماء لايترتّب عليها ثمرة عمليّة، إلاّ أنّها منالناحية العلميّة قابلة للدقّة والتوجّه.
هذا تمام الكلام في هذه القاعدة.