عرض واحد، فلا يمكن حكومة أحدهما على الآخر ونظارته إليه.
وهذا شاهد آخر على استقامة مسلكنا في معنى الحديث دون مسلكالمشهور.
هذا تمام الكلام في قاعدة «لا ضرر» والحمد للّه ربّ العالمين.